29 décembre 2009
إلى متى
ها أنذا أشرف على التّقاعد، ولم ألاحظ تحسّنا ولو طفيفا في عقليّة الإدارة التّونسيّة، بل بالعكس، الأمور سائرة من سيّء إلى أسوأ، ومن كارثة إلى أخرى أشدّ و أدهى، و"عبقريّونا" يطبّلون و يضربون الدّفوف، موغلون في بثّ الأخبار التّلميعيّة الزّائفة لتخدير شعب...